مواضيع البحث
تطوير أجهزة استشعار قادرة على الكشف عالي الحساسية في نهاية المطاف.
- المحتويات
فالضوء سريع جداً لدرجة أنه يمر عبر الجسيمات النانوية بتفاعل ضئيل عند محاولة الكشف عنها. ومع ذلك، عندما يتم حصر الضوء بقوة باستخدام المرنانات الضوئية الدقيقة، يمكن للضوء أن يكتشف الجسيمات النانوية بكفاءة من خلال ربط الجسيمات الصغيرة بالمرنانات الضوئية الدقيقة. لذلك يهدف هذا الموضوع البحثي إلى تطوير أجهزة استشعار ذات حساسية عالية في نهاية المطاف باستخدام مرنانات بصرية دقيقة ذات تأثير حصر قوي.
حتى الآن، قمنا بتطوير تقنيات لزراعة الخلايا على المرنانات الضوئية الدقيقة بهدف توضيح دورة الخلية، وزيادة الحساسية لتقنيات الكشف عن البكتيريا التي يمكن استخدامها أيضًا للتحقق من السلامة أثناء نقل الدم، وأجهزة استشعار الأس الهيدروجيني والأمونيا مع تعديلات على سطح المرنانات. ويجري حالياً تطوير جهاز استشعار هيدروجين عالي الحساسية.
كما أننا نعمل على تطوير التقنيات الطرفية مثل تكنولوجيا التغليف المدمجة للمرنانات الضوئية الدقيقة، وهو أمر مهم عند استخدامها كمستشعرات.
- نقاط التكنولوجيا.
النقطة الأكثر صعوبة في أبحاث أجهزة الاستشعار هي أنها أبحاث موجهة نحو الاحتياجات. وعلى الرغم من وجود العديد من الأبحاث المنشورة حول بحوث أجهزة الاستشعار، فإن معظمها من منظور موجه نحو البذور، مما يحد من عدد أجهزة الاستشعار التي يمكن استخدامها حقاً.
يُقال إن الضوء مناسب للاستشعار، ولكن هناك العديد من التقنيات البديلة المتاحة، لذلك من الضروري دائماً التدقيق باستمرار أثناء البحث فيما إذا كان المستشعر قابلاً للاستخدام حقاً أم لا. ومع ذلك، هناك العديد من التقنيات البديلة المتاحة، لذلك من الضروري التدقيق دائمًا أثناء البحث فيما إذا كان المستشعر صالحًا للاستشعار بالضوء أم لا. من الضروري التدقيق فيما إذا كان الاستشعار بالضوء له مزايا حقًا، بما في ذلك الأداء والتكلفة، بالإضافة إلى بحث السوق، الأمر الذي يتطلب معرفة واسعة وقدرة على التنبؤ بمجموعة متنوعة من الأشياء.
اعتبارًا من عام 2019، يركز مختبرنا على تطوير حساسات الهيدروجين. على الرغم من دراسة ونشر العديد من مستشعرات الهيدروجين، مثل مستشعرات الهيدروجين الحفازة، على المستوى المختبري، إلا أن المقابلات مع الشركات وأبحاث السوق كشفت عن وجود نوعين فقط من المستشعرات في الاستخدام العملي: مستشعرات الاحتراق بالاحتراق التلامسي ومستشعرات التوصيل الحراري للغاز. ومع ذلك، فإن الهيدروجين غاز قابل للاشتعال وأجهزة الاستشعار التي تستخدم الدوائر الكهربائية تنطوي دائمًا على خطر الاشتعال بسبب الشرر. ومع ذلك، لا يوجد مثل هذا القلق إذا تم استخدام الضوء، لذلك نحن نحاول تحقيق الكشف الضوئي الكامل لغاز الهيدروجين عن طريق توصيل مستشعر مرنان بصري دقيق بألياف ضوئية، مستوحى من المستشعر الكهروحراري المتوقع.
إن بحوث الاستشعار موجهة نحو الاحتياجات، لذلك من الضروري إدارة مشاريع صغيرة ذات عمل خفيف على الأقدام. في الماضي، حصلنا في الماضي على ميزانيات بحثية كبيرة، لكننا أكدنا في بعض الأحيان أنه من المهم العمل بخفة على الأقدام، لذا فإن هذا المشروع البحثي ليس مشروعًا كاملًا، بل هو تصور حر، مع التركيز على العمل الخفيف.
- مشروع بحثي
اعتبارًا من عام 2019، يركز مختبرنا على تطوير حساسات الهيدروجين. على الرغم من دراسة ونشر العديد من مستشعرات الهيدروجين، مثل مستشعرات الهيدروجين الحفازة، على المستوى المختبري، إلا أن المقابلات مع الشركات وأبحاث السوق كشفت عن وجود نوعين فقط من المستشعرات في الاستخدام العملي: مستشعرات الاحتراق بالاحتراق التلامسي ومستشعرات التوصيل الحراري للغاز. ومع ذلك، فإن الهيدروجين غاز قابل للاشتعال وأجهزة الاستشعار التي تستخدم الدوائر الكهربائية تنطوي دائمًا على خطر الاشتعال بسبب الشرر. ومع ذلك، لا يوجد مثل هذا القلق إذا تم استخدام الضوء، لذلك نحن نحاول تحقيق الكشف الضوئي الكامل لغاز الهيدروجين عن طريق توصيل مستشعر مرنان بصري دقيق بألياف ضوئية، مستوحى من المستشعر الكهروحراري المتوقع.
إن بحوث الاستشعار موجهة نحو الاحتياجات، لذلك من الضروري إدارة مشاريع صغيرة ذات عمل خفيف على الأقدام. في الماضي، حصلنا في الماضي على ميزانيات بحثية كبيرة، لكننا أكدنا في بعض الأحيان أنه من المهم العمل بخفة على الأقدام، لذا فإن هذا المشروع البحثي ليس مشروعًا كاملًا، بل هو تصور حر، مع التركيز على العمل الخفيف.
فيديو سيتم استبداله لاحقاً.
《الكلمة الرئيسية 》
قائمة مواضيع البحث
- ما هو تعليم البروفيسور تانابي؟
- نبذة عن أبحاث مختبر تانابي
- يجب أن ترى! فيديو تعريفي بالمختبر
- تعمّق أكثر في مختبر TANABE.
- إنه يعطي فكرة جيدة عن الجو السائد في المختبر!
- جلسة معلومات المختبر للمعينين لعام 2024
تُعقد جلسات معلومات المختبر للطلاب المعينين في عام 2024. والمختبرات المفتوحة متاحة مجاناً للحضور والانصراف كما يحلو لهم. كما تتاح جلسات المعلومات الفردية في أي وقت.
<محتجز حاليا>
- الاثنين 23 أكتوبر، الساعة 16:30 - جلسة الإحاطة 1 (المكان: المبنى 14، 2F DS43)
- 27 أكتوبر (الاثنين) 27 أكتوبر (الاثنين) 18:00 مساءً - الجلسة الإعلامية الثانية (الموقع: مبنى 14، 2F DR8)
- 2 نوفمبر (الخميس) 2 نوفمبر (الخميس) 16:30 - الجلسة الإعلامية الثالثة (المكان: مبنى 14، 2F DR7)
- الجولات المعملية والمختبرات المفتوحة (حسب الحاجة)
جلسات إعلامية فردية وجولات في المختبر